التنمية تفقد معناها بعيدًا عن تمكين المواطن
"المواطن أولًا" وأي مشروع تنموي لا يتمحور حول المواطن يفقد معناه وإذا تم استدعاء المواطن بشكل دائم في أمور تتعلق بواقعه المحلي فلن تكون هناك حاجة إلى الحديث عن الديمقراطية والتنمية؛ لأنها سوف تتحول جزءًا من حياته اليومية.