رحلة بلينكن، زيارة براغماتية من بابها إلى محرابها، واستقبال الصينيين له أمرٌ تغلّفه مصالحهم المقابلة، ما يعني أنها «استراحة محاربين» لالتقاط الأنفاس، قبل السقوط معاً في الفخ القادم لا محالة
المملكة تطمح كثيراً، ولا حدود لطموحها كما هو شعار ولي العهد الذي أصبح شعار كل مواطن، لكنها لا تحلم وهي تسترخي على فراش وثير، بل تمارس الحلم وهي ورشة عمل هائلة لتحقيقه،..
المهم، ليس تلطيف الحرب أو تحسين قواعد إدارتها، ولكن الأهم هو تحريم الحروب، وعدم استخدام القوّة، أو التهديد بها في العلاقات الدولية، واللجوء إلى الوسائل السلمية لحلّ المنازعات،..
سؤال: كيف يُقرأ ما حصل الأربعاء الماضي في البرلمان اللبنانيّ؟
جواب: يُقرأ على مستويين: عجز «حزب الله» وحلفائه عن إيصال مرشّحهم إلى رئاسة الجمهوريّة، وهجوم الحزب وحلفائه لقضم رئاسة الجمهوريّة.