كثير منا سمع عن فشل الولايات المتحدة في رفع سقف الدَّين حتى الآن، واحتمال أن تتخلف عن سداد ديونها، لكن ما الذي يجعل أكبر اقتصاد في العالم يستدين ويعجز عن تسديد ديونه؟
أي أميركا علينا أن نصدّق؟ هل نصدق أميركا المعترضة على أي تطبيع مع النظام السوري، وهذا موقف سليم من الناحية النظرية… أو أميركا التي لعبت دورا أساسيا في بقاء النظام في دمشق؟