على العكس من انجذاب معظم المفكرين الغربيين والأمريكيين على وجه الخصوص لإغراءات التصعيد ضد روسيا والاندفاع نحو حرب عالمية باردة جديدة غير مأمونة احتمالات تحولها إلى «حرب ساخنة»..
بعدما انشغل السياسيون وبدأوا يركزون على أزمات أخرى في العالم وانشغل معهم الإعلام العالمي، هل على الرأي العام العالمي أن يستعد لأن «يتعايش» مع الأزمة الأوكرانية كحال العديد من الأزمات والقضايا الدولية؟
مما لا شك فيه أن استقرار الدول وتفوقها وجودة إنتاجها ورقيها بين الأمم يعود لذلك الاستقرار على مستوى الشعور الداخلي للفرد، فهو الحافز الأول لكل ما ينتجه..