هل تخطط جمهورية الملالي في إيران بالفعل لما تهدد به منذ عقود: "إزالة إسرائيل"؟ وهل ما يمهد لهذا عملياً هو رعاية "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في غزة وتنظيم فصائل مسلحة في اليمن والعراق وسوريا ولبنان
لستُ من محبّذي إطلاق الصفات على الأزمان، ولا إلصاق أوصاف ذات بريق رنان بالشخصيات السياسية تحديداً، لأجل تمييزها عن غيرها من البشر، خصوصاً حين يتعلق الوصف بزعماء أدوا أدوراً خطيرة في مسيرات شعوبهم، وتر
طوّرت إيران والتنظيمات التابعة لها لغة سياسيّة قد تكون معروفة في الشرق الأوسط والعالم، إلا أنّها استخدمتها بإفراط غير معهود من قبل. يوميّاً نسمع: ضرَبنا وسنضرب... قتلنا وسنقتل... أصبنا وسنصيب... إذا ع
"الجمال لغة تتهجاها حتى الأعين الجاهلة"، هي مقولة قديمة أتحفظ على شيء منها وهو وصف العيون بالجهل، وأتفق مع مبدئها أن الجميع يستطيع تمييز الجمال، وأزعم أن الأغلبية تستطيع اكتشاف مكامن الجمال في أي شيء