عندما يكون التفكير المحلي عالمياً ومستقبلياً، ويكون له صدىً وتأثير في المجتمعين القريب والبعيد، فهذا مؤشّر إلى نجاعة التوجّهات والتدابير واستجابتها للحاجات والتوقعات.
التاريخ لديه إجابات صعبة حول إمكانية صعود الصين في نفوذها السياسي والعسكري في منطقة الشرق الأوسط، القاعدة الأهم هي استمرار الصين في اعتمادها على الأدوات الدبلوماسية والاقتصادية..