طوّرت إيران والتنظيمات التابعة لها لغة سياسيّة قد تكون معروفة في الشرق الأوسط والعالم، إلا أنّها استخدمتها بإفراط غير معهود من قبل. يوميّاً نسمع: ضرَبنا وسنضرب... قتلنا وسنقتل... أصبنا وسنصيب... إذا ع
"الجمال لغة تتهجاها حتى الأعين الجاهلة"، هي مقولة قديمة أتحفظ على شيء منها وهو وصف العيون بالجهل، وأتفق مع مبدئها أن الجميع يستطيع تمييز الجمال، وأزعم أن الأغلبية تستطيع اكتشاف مكامن الجمال في أي شيء
ما كنتُ أحسبُ أنَّ بيوتَ القصبِ، ولدنا فيها وتعلمنا، الطائفة على الماء ومنها المحيط بها مِن كلِّ الجهات، أنْ يخرج عالم جليل في شأنه، حيث ولد وسمع عن حضارة سادت ثم بادت،
أمجد يوسف واحد فقط من مجرمي الأسد، هو ليس بين صفوتهم وكبارهم، وحواجز "شبيحة شارع نسرين" في حي التضامن ليست الحواجز الوحيدة التي يمكن وصف وظيفتها بالقول: قِفْ.. حاجز. قفْ.. مجزرة. مصيبة مجزرة التضامن ا