كتبت قبل أسبوعين عن النموذج السعودي في عيون المثقفين العرب، مع تبيان أن ما يسمى ببعض التحامل بالوهابية لم يكن هو مصدر التطرف والغلو، بل كان دعوة إصلاحية تجديدية ..
بالتأكيد أن "موسم الرياض" تفوّق على نفسه، واستطاع أن يتربع على عرش فعاليات الترفيه في المنطقة، فالعالم العربي اليوم لا يتحدث سوى عن موسم الرياض، وإبهاره الذي لا يتوقف.
هل يصمد لبنان حتى الميلاد المقبل؟ طرح هذا السؤال صار منطقياً في ظل الأوضاع الاستثنائية التي يمر بها، مع أنها لا تختلف جوهرياً عن الأوضاع العامة التي تعصف بمنطقة الشرق الأوسط...