في العام 2011، كان الربيع العربي يعصف بكثير من الدول العربية، فالأمور على الأرض تتغير بسرعة جداً في تونس ومصر وليبيا، وموجات الاحتجاجات تلطم دولاً وتحاول الدخول لدول أخرى.
إن الغياب التام والصمت المُستمر لـ«مجلس الأمن» تجاه الإبادة الجماعية والسلوكيات المُتطرفة التي تمارسها إسرائيل على قطاع غزة تثبت تحيزهُ للظُلم وابتعاده عن العدالة