على مدى سنتين من الانشغال العربي بالمستجدات من تداعيات حرب إسرائيل نتنياهو، المستهدِفة إعادة فرصة تسوية موضوعية للصراع العربي - الإسرائيلي إلى نقطة الصفر، بعدما كان السعي العربي عم
سألت أحد السوريين المقيمين بالمملكة: ما أجمل شيء في سوريا اليوم؟ فقال بشكل سريع وولاء تلقائي ولغة عفوية: «في سوريا كل شيء جميل»، فقلت له لا أختلف معك، هذا بالمجمل، فهي حاضرة الأموي
تتجاوز القيادة حدود التوجيه، وتتحول إلى قدوة حية تنبض بالعطاء، تتغير المعاني وتولد الحملات لا من قاعات الاجتماعات بل من نبضات القلوب. في لحظة إنسانية رفيعة، مدّ ولي العهد الأمير مح
عندما ألّف المفكر الإيراني جلال آل أحمد كتابه "الابتلاء بالتغرب"، لم يكن يسعى لتبنّي خطاب محافظ في مواجهة الرؤية التنويرية، بل كان يبحث عن رؤية وطنية تحفظ الهويّة القومية والمحلية