في مدينة غريان شمال غرب ليبيا، تنتشر تجويفات حُفرت بطريقة بدائية داخل سفح الجبل يُطلق عليها بيوت الحفر أو "الداموس"، وهي تحف معمارية تاريخية مهجورة بمعظمها يأمل السكان في أن تساهم السياحة في إحيائها.
ما زالت الزينة المذهّبة الشهيرة موجودة في الإليزيه، لكن مقر الرئاسة الفرنسية تغيّر خلال خمس سنوات بدفع من إيمانويل وبريجيت ماكرون اللذين قاما بتحديثه وفتحه للجمهور وإن ظلّ قصرا لأسرار السلطة.