خفف الوطء
عندما انضم الكاتب البيروفي ماريو فارغاس يوسا إلى «الشرق الأوسط»، حمل معه طبعاً ثروته الثقافية، وأسلوبه الجميل، ومشاغباته، وسخريته من رفاقه الكبار، ممن حملوا «نوبل» الآداب، وممن حُرم منها.
إمتداد أول يومية إليكترونية | صدرت من لندن 4 أكتوبر 2016
العدد 3101 الأحد 09 نوفمبر 2025 آخر تحديث GMT 17:35
|
من عناوين اليوم:
- بطولة إيطاليا: بولونيا يسدي خدمة لقطبي ميلانو بإسقاطه نابولي
- ايه تي بي الختامية: ألكاراس يخرج منتصرا من اختباره الافتتاحي لأول مرة
- سيناريو عمليات إسرائيلي داهم واستمهال أميركي... شروط التفاوض تحاصر لبنان والحزب يتفرج؟
- جائزة البرتغال الكبرى: بيزيكي يحرز المركز الأول
- رالي اليابان: اوجييه يشعل معركة لقب السائقين مع إيفانز
- تاناك يعتزل عالم الراليات في نهاية الموسم
- دفاعاً عن النفس
- ثنائية ميسي تقود ميامي الى الدور الثاني
- فرنسا... إرهاب وسياحة
- دوري "أن بي ايه": فوكس يعود بقوة مع سبيرز وهوكس يُسقط ليكرز
- الحليب والسلوى
- ليس للصغار فقط
- مخاطر توسّع الحرب والرهان لعدم إسقاط الدولة
- استراتيجة ترمب لمكافحة الإرهاب وتغيرات تكتيكية
- حكومة بريطانيا في ثياب الإمبراطور الجديدة
- ترامب... ساهم في تحوُّل ممداني إلى ظاهرة!
- ممداني... و«سنونو» نيويورك!
- الشرع في البيت الأبيض.. وماذا عن الاعتراف بإسرائيل؟!
- ترمب وزهران... ما «أمداك» وما «أمداني»
- الاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتحليل خطابات المسؤولين
- التواصل ليس «فيديو» ولا تغريدة
- الرياض.. حيث يولد التصميم من قلب الحلم
- نيويورك بين أسوار الليبرالية والاشتراكية
- عدالة ونزاهة.. حسب الطلب
- من نيويورك إلى غزّة
- سحر الممنوع والخط الأحمر..!
- هل ينجح الموظف الرقمي؟
- ما زال أمامنا الكثير لنتعلمه
- مجتمع متسامح