بعيداً من منطق التحريض أو الاستخفاف، لم يعد موضوع الاعتداءات العنصرية المتكررة ضد السوريين والسياح العرب في تركيا، بالأمر الهامشي الذي يمر به المراقب من دون أن يتوقف عنده.
هرب الليبيون من الشاطئ خوفا من أمواج البحر المتوقعة نتيجة العاصفة؛ ليموتوا ضحايا لفساد صغير متراكم، تسبب في هدم السدود التي غدرت بهم وكان مفترضًا فيها أن تحميهم وتحمى مدينتهم.