سألني أحد الأصدقاء ماذا تعني عبارة خطوة خطوة في بعدها السياسي، أو الرسمي والدبلوماسي، ولأن هذه العبارة تستخدم أحيانا في بعض السياقات السياسية فهي تعني إجمالا معنى إيجابي
تعطي الزيارة التي قام بها الرئيس جو بايدن لهانوي، بعد مشاركته في قمة العشرين في نيودلهي، فكرة عن التطور الكبير الذي طرأ على العلاقات الأميركية – الفيتناميّة في السنوات الأخيرة.
لم تكن الصّين قد أنجزت ثورتها الكبرى (1 أكتوبر 1949)، حتّى فرضت نفسَها مركزاً عالميّاً جديداً من مراكز الفكرة الاشتراكيّة ونظامها الاجتماعي-السّياسي، جنباً إلى جنب مع مركزها الأصل: الاتّحاد السّويتيّ.