أخذتُ أتأمل فيما يمكن أن تكون الخلاصة الأهم لقمة العشرين بنيودلهي، التي صدر بيانها الختامي يوم السبت الماضي، فوجدتُني أُخاطر بطرح افتراض مفاده أن ثمة علامات استفهام حقيقية حول مستقبل هذا التجمع
حاولت الإمبراطوريتان العثمانية والبروسية في أوائل القرن العشرين تشييد سكة حديد برلين - بغداد لتعميق الصداقة بين الطرفين، من خلال تعزيز المنافع الاستراتيجية المشتركة بين الإمبراطوريتين الحليفتين.