غادرت أميركا دعوتها التقليدية التي بدأت بها مباشرة، بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، لإشاعة الديمقراطية في جميع أنحاء العالم، إلى دعم الأنظمة الديكتاتورية. وكانت نظرية هانتنغتون سلاحاً فكرياً فعالاً
في طرابلس مفقودٌ الأمن والأمان، وقد تُقتَل بدم بارد لسلب سيارتك أو حتى نهب هاتفك أو محفظة نقودك، جميعها مسببات قتلك بدم بارد، وقد تُخطف ويُطلب افتداؤك بالمال، ولا حُرمة لطفل أو شيخ أو امرأة بل جميعهم
فحرق الغابات قد يشكل ضرورةً عسكرية للمساعدة في حرب الطائرات من دون طيار كما حدث في الغابات بناغورنو كاراباخ، ولهذا كلما طال الصراع الروسي - الأوكراني زادت احتمالية الأثر طويل الأمد الذي ستتركه..