من غرائب الصدف، وكثيرة هي، أنّ ابن سينا رمى في كتابه (الشفاء) أفلاطون بكلام لا يقبله كثيرٌ من الباحثين فيه، وأنا وإن لم أكن فيه باحثاً فأُنكر ما قاله وأستوحش منه..
هذه القراءة للمشهد الجغرافي - السياسي وانعكاساته المحلية والإقليمية والعالمية لا تتظاهر بالتنبؤ بأحداث السنة المقبلة علميّاً أو فلكياً، وإنما هي مجرّد قراءة تحليلية للتطورات وكيفية تأثيرها في السياسات
التوقف عندما ينصرم عام، من أقدم العادات البشرية سواء جماعياً أو فردياً، للتأمل في الحساب الشخصي للإنسان، أو الأحلام أو التخطيط لإنجاز في العام الجديد، ما لم يتم إنجازه.