إذا قرأنا عن الحروب، أو تابعنا تفاصيلها على الشاشات ومنصات السوشيال ميديا، فإننا نُقصفُ بالأرقام الجامدة الصمّاء، لكن خلف هذه الأرقام مصائر ناس، وآهات وصيحات ودموع ودماء، وأحلامٌ م
حرب طاحنة، وتصلب في الموقف من الطرفين، والضحية الشعب السوداني الشقيق، وخسارة للممتلكات الخاصة والعامة، وإهدار للوقت في استكمال واستمرار بناء الدولة، وخلق هذه الفوضى، وإبقاء الدولة
أتوقع أن الاستهلاك المحلي من التمور في تناقص، والسبب أن الأجيال الشابة والأطفال لا يتناولون التمور إلا نادراً، وبكميات قليلة.. والسبب وجود البدائل التي أكثرها مضر لما تحويه من أصبا