في كل دول ما عرف بـ«الربيع العربي»، انتهت المسارات إلى مآلات بعيدة كل البعد عن الأحلام الأولى. انتهى الأمر في معظم الحالات إلى كابوس الحروب والتشرذم، من سوريا إلى اليمن وليبيا، وان
من المبهج والداعي للتفاؤل، أننا في اليوم العالمي للغة العربية نوقن تماماً بأننا لا نقف أمام لغة مُتعَبة أنهكها الزمن؛ بل أمام لغة نابضة، وحيّة، بها من وفور الجزالة ما يجعلها قوية،
ما إن اقتربت الحكومة من إنجاز قانون الفجوة المالية كما وعدت قبل نهاية السنة، حتى تراجعت عن إدراج المشروع على جلسة مجلس الوزراء كما كان متوقعاً، بعدما تبيّن أن الملاحظات الواردة من
نالت المرأة المصرية في العصر الفرعوني حقوقاً لم تحظَ بها مثيلاتها اللائي عشن في أثينا وروما، بل وخلال عصر النهضة الحديثة في أوروبا! آمن المصريون القدماء أن دموع إيزيس حزناً على زوج