كانت تغطية الأمم المتحدة بالنسبة إلى الصحافيين العرب نوعاً من عمل قومي أيضاً. لا مكان هنا للحياد. وسواء كنت مندوب دولة صغيرة، أو قيادية، فهذه فرصتك في إعلاء الصوت، وتحرير فلسطين من
قد يغدو نمطاً بالغ القتامة أدمنه معظم اللبنانيين لفرط ما مرّ بهم وعليهم من تجارب تستنسخ مراراً وتكراراً الوقوع في أوهام السلام الثابت الدائم الراسخ، ومن ثم تعود اللعنة إياها لإسقاط