حين كانت إسرائيل تتمادى في الخروج عن النص الأميركي - وكثيراً ما حدث ذلك - كان يوجد في واشنطن من داخل الدوائر الرسمية الأميركية، وحتى من قبل المؤسسات اليهودية النافذة، من يرفع شعار
منذ خمسين عاماً دُعيت ضمن من تمت دعوتهم إلى زيارة المغرب لحضور المسيرة الخضراء التي كان تنظيمها يرمز للتأكيد على أن الصحراء المغربية جزء من تراب الوطن المغربي، ولم ألب الدعوة حينها
توشك إسرائيل على إفراغ اتفاق وقف النار في غزة من مضمونه. وليس أدلّ على ذلك من الهجمات اليومية التي يتعرّض لها الفلسطينيون في مناطق مختلفة من القطاع، منذ الضربات الواسعة التي أودت ب
كنا نأمل أن يترسخ وقف النار في غزة. وأن تتاح للعالم فرصة معاينة «حرب الإبادة» التي ارتكبتها حكومة بنيامين نتنياهو هناك. وأن يشعر قسم من الرأي العام الإسرائيلي بهول ما ارتكبه الجيش