أعاد تسجيل صوتي للرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، نُشر مؤخراً بواسطة ابنه، فتح النقاش حول شخصية الرجل وإرثه السياسي، متجاوزاً الصورة المثالية التي رسمها محمد حسنين هيكل على مدا
حرص كل أباطرة روما أن يحبهم العامة لمعرفتهم بأنهم قد يصبحون في لحظة كراهية خطراً يطيح بعروشهم، فجهدوا لإقناعهم بأنهم يقاتلون أعداءهم في الداخل والخارج. هذه السردية طوّرها الرئيس ما
أول سؤال أثارته تسريبات حديث جمال عبد الناصر في مخيلتي هو: هل كانت الأمواج البشرية الغفيرة التي خرجت في جنازته ستخرج بهذا الشكل غير المسبوق، لو أن التسريبات ظهرت قبل وفاته؟