أشعر بكم، لكنكم تبدون بعيدين وكأنني أحاول أن ألمس وجه القمر بكفيّ، أريد حقًا أن أتواصل معكم، كما كنت أفعل منذ زمن غير بعيد، ولكنني أشعر أنكم هجرتم أدوات كانت بين أيديكم للتواصل الع
ما إن لامست عجلات طائرة طيران الاتحاد (الرحلة رقم EY651)، أرض مطار الكويت الدولي، فجر يوم الثلاثاء، الثاني من ديسمبر 2025 م، حتى انفتحت أمامي طاقةٌ من الذكريات. كانت دولة الإمارات
فتحت بغداد أبوابها إلى الوجود لكل الحضارات... وشهدت أول جامعة في الشرق... قال خليفتها هارون الرشيد للسحابة مخاطباً: (أمطري حيث شئت فسيأتيني خراجُك). ** بغدادُ يا قلعة الأسود شعر: م
قبل سنواتٍ كان لي في لندن عشير بالروح اسمه خليل رامز سركيس. أحببت هذا الرجل وكنت أدعوه بالمعلم، ليس لأنه كان أكبر مني سناً، وكان قد تجاوز التسعين من العمر، بل لأنه كان أديباً مؤدباً