في أكتوبر (تشرين الأول) 2017 نُشرت على الإنترنت قصةٌ، قيل إنَّها مُستَمدَّةٌ من وثائقَ سريةٍ للحكومة الأميركية، فحواها أنَّ وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون وشخصيات أخرى يتزعّ
يتلفت الإنسان، يُلقي نَظَره، يُصغي بسمْعه، وهو في حذر يشوبه مما يتوجس منه، غارق في هذا الزخم الممتد من الحروب، والصراعات، ومن تكاثر المشاكل، والخلافات، وحيث لا يرى في الأفق حلولاً،
في الوقت الذي يواجه فيه العالم أزمة متصاعدة في الصحة النفسية، مع تزايد معدلات القلق والاكتئاب ونقص الكوادر المتخصصة، يبرز «الذكاء الاصطناعي» ليس فقط كأداة تقنية لمعالجة البيانات، ب
كادت دولُ العالمِ الثالث تعقّم نساءَها، بعد أن ربطَ الاقتصاديون بين كثرةِ الإنجاب وتفشّي الفقر. وبينما لا تزال حبوبُ منعِ الحمل إحدى أهم أدوات هيئات الأمم المتحدة الاجتماعية لمكافح