نعيش في عالم لا يعترف إلا بالقوة، وما يحدث في الشرق الأوسط خير دليل على ذلك.. والطريق إلى القوة يمر من بوابة العلم وما يُهيَّأ من طاقات بشرية، وما ينتج من أبحاث ودراسات موثقة، وما
انشغل وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، خلال زيارته لإسرائيل، بالتجوال على الحفريات الإسرائيلية المشبعة بخلفيات توراتية في القدس الشرقية وتحت حائط المبكى، أكثر من انشغاله بالبحث
ربع قرن تقريباً على أحداث 11 سبتمبر (أيلول) 2001، بدا العالم فيه وكأنه أمام عصر جديد من مواجهة الإرهاب والتطرف. لم يعد السؤال هل يمكن القضاء عليه نهائياً، بل كيف يمكن التنبه الدائم