كلّما أمعنت النظر فيما أحدثته رؤية 2030 من حراك اقتصادي وثقافي واجتماعي، ثم أرجعت البصر كرتين، أيقنت أننا نحن جيل الستينيات أشد احتفاءً بهذه الرؤية من غيرنا من مختلف الأعمار في هذا الوطن الغالي
لم يكن مضمون الخبر الذي وزعته وكالة "فرانس برس" صحيحاً، وذلك بصرف النظر عن مستوى المصادر التي استخدمت منصة الوكالة للترويج لتحول في الوجود الإيراني على الأراضي السورية.
على امتداد نصف القرن الماضي، تطور ما يسمى «علم الإيرانيات» إلى صناعة عالمية تضم العشرات من مراكز الفكر والمعاهد والكليات ومجموعات الضغط، التي تحاول فهم وشرح ما يجري في إيران التي أسسها الخميني.